متوسطة مفدي زكريا شروين *** أدرار***

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
متوسطة مفدي زكريا شروين *** أدرار***

يا ضيفنا لو زرتنا لوجدتنا نحن الضيوف وأنت رب المنزل


    مالفرق بين يهود موسى ... ويهود اليوم ؟؟؟؟؟

    avatar
    جعواني


    المساهمات : 3
    تاريخ التسجيل : 27/03/2010
    العمر : 42

    مالفرق بين يهود موسى ... ويهود اليوم ؟؟؟؟؟ Empty مالفرق بين يهود موسى ... ويهود اليوم ؟؟؟؟؟

    مُساهمة  جعواني الأحد مايو 02 2010, 03:11

    مالفرق بين يهود موسى ... ويهود اليوم ؟؟؟؟؟
    _يهود موسى : هم أتباعه الذين استعدوا لمواجهة جالوت وجنوده .
    ولما رأوا جيش جالوت قالوا بصراحة وواقعية : لا طاقة لنا اليوم بجالوت وجنوده .
    فهم حددوا عدوهم ويعلمون نوع المواجهة وعرفوا بالحسابات أنهم لا طاقة لهم بهذه المواجهة فأعلنوا الهزيمة !!!

    _ يهود اليوم : هم في هذه الأيام (ولنكن واقعيين) متعلمون متطورون متحضرون .....
    أرادوا المواجهة مع الإسلام (وليس المسلمين) فأخضعوه للمنطق والعلم والمعرفة وكل الإكتشافات ....
    فوجدوا أنهم لاطاقة لهم مع الإسلام..... فلم يعلنوها !!!!
    والحل كان معروفاً عن كل مهزوم وكل جبان :
    السب والشتم والإساءة لنبينا عليه الصلاة والسلام !!!!!
    (وما محمد إلا رسول ) ماذنبه ؟؟ أدى الأمانة وبلّغ الرسالة ونصح الأمة .... فلماذا تسبوه ؟؟؟
    إن كان فيكم عاقلاً واحداً فاليناقش في رسالة محمد , في الكتاب الذي أوصله محمد للبشرية .
    نتحداهم أن يواجهوا بالعلم والعقل ديننا ومعتقدنا !!!!
    نتحداهم بطفل مسلم عمره عشرة أعوام في قلبه لا إله إلا الله أن يتسلحوا بكل العلم والمعرفة في مواجهة إيمانه الراسخ .
    أنا متأكد أنهم يعرفون الحقيقة والدليل : لجوئهم للسب والشتم الغير علمي ولا أخلاقي ولا منطقي .
    وهم جندوا لذلك الصحافيين ولم يستعينوا بالمفكرين والمنظرين والعلماء !!!
    إذاً ما يفعلوه هو افلاسٌ وعجز (بكل أسلحتهم وعلومهم) في مواجهة الفكر الإسلامي الشفاف .
    وما سمعنا أبداً عن عالم فند الفكر الإسلامي وقارع المسلمين بالعلم والعقل والمعرفة !!!!
    وللأمانة نتذكر الداعية المسلم (محمد ديدات ) في مساجلة رأيناها في بداية التسعينيات وشاهد العالم كله تلك المساجلة وعرف النتيجة !!!!!

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مارس 29 2024, 03:13